يدخل إلينا -طلاب الÙرقة الثالثة من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، عام 1985- Ù…Øتشدين مصطخبين بمدرج علي مبارك باشا، Ùيقعد على كرسي منصته ساكنا صامتا ما شاء الله أن يقعد، Øتى نسكن مثله ونسكت، Ùإذا خطر له أننا قد Ùعلنا أقبل ÙŠØاضرنا ÙÙŠ الأدب الأندلسي من خلال كتاب إيميليو غرسية غومث الرائع “مع شعراء الأندلس والمتنبي”ØŒ الذي زاده بترجمته روعة على روعته، مشغولًا عن الأدب بتاريخه، يرÙده مذهب سياسي ثابت وتجارب إنسانية كثيرة وخبرة عالمية طويلة، وتطبع كلامه لهجة صعيدية أصيلة لا تتØول عنه ولا يتØول عنها، أستاذنا الØبيب الدكتور الطاهر Ø£Øمد مكي، رØمه الله، وطيب ثراه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...